Pages

mercredi 17 juillet 2013

ما مدى قوة الروائح وتأثيرها على سلوكنا؟

الزيوت الأساسية لها فوائد صحية عديدة

هل تعلم بأن حاسة الشم لدينا يمكن أن تميز آلاف الروائح وبأنها 10,000 مرة أدق من إحساسنا بالطعم؟

نملك ملايين مستقبلات الرائحة في أنوفنا. وعندما تكتشف الرائحة، فأنها ترسل المعلومات إلى مستقبل الشم – جزء بحجم حبة البازلاء في الدماغ، الذي يصنف الإشارات وينقلها إلى نظام limbic. هذا الجزء البدائي من الدماغ يحكم العديد من الذكريات والعواطف؛ بعض من أكثر سلوكنا الأساسي، الاكل، أو القتال، أو الهروب؛ بالإضافة إلى الإثارة الجنسية، السرور، وربما حتى الإدمان.

وبسبب قربها الشديد، يمكن أن تتداخل السيطرة العصبية لهذه السلوكيات مع بعضها البعض. لهذا، على سبيل المثال، أثناء المراحل المبكرة للجاذبية، يمكن أن يكون العشاء مقدمة متميزة لليلة جنسية ساخنة.

يمكن أن تساعد الرائحة أيضا في خفض مستويات الإجهاد، وتحسين الأداء العقلي والبدني، وتخفيف الألم، والأرق، وخسارة الوزن.  تعالي معنا نتعرف على قوة الرائحة وتأثيرها على سلوكنا.

لمقاومة الشعور بالجوع.

الرائحة : التفاح الأخضر أو أي رائحة مفضلة أخرى.

لتهدئة الأعصاب.

الرائحة : البرتقال أو اللافندر

للحفظ والذاكرة.

الرائحة : اكليل الجبل الروزماري

لتخفيف الألم.

الرائحة : اللافندر أو النعناع

لتسكين التشنجات الحيضية.

الرائحة : الزيوت الأساسية.

لرفع الطاقة الجنسية عند النساء.

الرائحة : بودرة الأطفال.

لزيادة الطاقة البدنية.

الرائحة : النعناع.

0 commentaires

Enregistrer un commentaire